أقامت إدارة الإعلام والثقافة بولاية بكتيا حفلة سنوية الشعرية

شارك في هذه الحفلة، العديد من الشعراء والأدباء والمنشدين العنادل المشهورين و عدد من المسؤولين في أ.أ.أ.
في البداية، قال مولوي عتيق الله عزيزي، النائب الفنون والثقافة بوزارة الإعلام والثقافة: "إن مثل هذه الحفلات الشعرية مفيدة جدًا لتدريب الشعراء والشباب الجدد".
وفي السنوات العشرين الماضية، نجحت الإمارة الإسلامية في النضال الثقافي، و ما تريده دول المنطقة خلق المشاكل لإمارة الإسلامية ولكن يجب أن نكون واسعي الحيلة من أجل استدامة هذا النظام.
وفي وقت لاحق، قال نائب حاكم ولاية بكتيا مولوي أنعام الله صلاح الدين: "تقدم القصائد الشعرية رسالة جيدة، ولها تأثير عميق على الناس وأود أن يقدم الشعراء رسائل لصالح النظام الإسلامي في قصائدهم.
وقال رئيس الإعلام والثقافة بالإقليم المذكور، قاضي ثواب جان إسلاميار: " حفلة الشعرية شجرة نختر مشهورة في بكتيا، وكان الناس في انتظاره، فطلب من الشعراء ومحبي الثقافة دعم النظام الإسلامي من خلال لغة الشعر، ودعا الناس إلى الوحدة في الشعر.
وقدم شعراء معروفون من مختلف الولايات البلاد ومحبي الشعر والأدب و المنشدين العنادل رسائل لدعم تنمية البلاد ونظامها في قصائدهم وأبياتهم وقوافيهم المرتبة.
يقام الحفلة الشعرية السنوية لبكتيا كل عام من قبل وزارة الإعلام والثقافة.
1445/2/23هـ ق
1402/6/17هـ ش